Description
لطالما سخرت من فكرة قلقامش وهوس الخلود الذي ظل يبحث عنه وصار يهيم في البراري بحثًا عن جوابٍ للخلود، كُنت أظن أن قلقامش كان يبحث عن الخلود خائفًا من الموت الأول، بينما أنا مُت ألف مرة ولن يشكل فارقًا أن أموت ألفًا وواحد، لكن الواحد يا مشعل أرعبني جعلني ألهث باحثًا عن الحياة ولو كانت على شفا جرف