Description
يشارك بداخله
بين الرواية القوطية والإثارة النفسية، تسرد رواية "قبر المنفي" الغموض الذي حدث في البشرات في غرناطة، على وقع أهم الأحداث التاريخية التي تركت أثرا في تاريخ إسبانيا (ثورة وطرد الموريسكيين من مملكة غرناطة)، كما أنّ هذه الرواية انعكاس للحاضر وطيف للهوية. مع رواية "قبر المنفي" يبدأ خوزيه ماريا بيريث ثونيغا سلسلة من الروايات التي فيها خيال مشترك، الجريمة والإثارة. فانطلاقا من الضرورة والأصالة التي تميزت بها أعماله، قام الكاتب بإعادة قراءة سريعة، حديثة ومتجاوزة للروايات الأخرى.
"فيها كل الشروط التي تمكننا من الحديث عن رواية إسبانية وروائي إسباني جديد. خوزيه ماريا بيريث ثونيغا كاتب متحمس ليكون منفردا، بدون خوف من المخاطر، في إعادة إحياء الأجناس الأدبية وحتى الكلاسيكية منها بمهارة".
إدواردو مينديكوتي
"واحدة من الروايات القوية المراهن عليها في الأدب الإسباني". فيرناندو بالبيردي، صحيفة الباييس. بالسر الذي لعن الأجيال. أحد هؤلاء الأصدقاء الستة اسمه لويس دي هارو، سيكتشف شخصية من الماضي التي ستعيش بداخله، ليبدو أنه بشخصيتين مزدوجتين. أما شخصية الماضي فكانت شخصية قاطع طريق موريسكي يعيش في القرن السادس عشر، المنفي، الرجل الملعون الذي كان شريرا وضارا: واحد من كثيرين مثله. ستة أصدقاء عطلة نهاية أسبوع طويلة بعد زمن لم يروا فيه بعضهم البعض. قامت صداقتهم على المودة، والذكريات المشتركة وعدم الارتياح للأشياء التي لا يعرفونها. استأجروا بيتا قديما في قرية جبلية اسمها أوخيار، يعود ملك هذا البيت إلى ميغيل دي روخاس، حمو الموريسكي المعروف ابن أمية، والذي احتفظ بداخله
بين الرواية القوطية والإثارة النفسية، تسرد رواية "قبر المنفي" الغموض الذي حدث في البشرات في غرناطة، على وقع أهم الأحداث التاريخية التي تركت أثرا في تاريخ إسبانيا (ثورة وطرد الموريسكيين من مملكة غرناطة)، كما أنّ هذه الرواية انعكاس للحاضر وطيف للهوية. مع رواية "قبر المنفي" يبدأ خوزيه ماريا بيريث ثونيغا سلسلة من الروايات التي فيها خيال مشترك، الجريمة والإثارة. فانطلاقا من الضرورة والأصالة التي تميزت بها أعماله، قام الكاتب بإعادة قراءة سريعة، حديثة ومتجاوزة للروايات الأخرى.
"فيها كل الشروط التي تمكننا من الحديث عن رواية إسبانية وروائي إسباني جديد. خوزيه ماريا بيريث ثونيغا كاتب متحمس ليكون منفردا، بدون خوف من المخاطر، في إعادة إحياء الأجناس الأدبية وحتى الكلاسيكية منها بمهارة".
إدواردو مينديكوتي
"واحدة من الروايات القوية المراهن عليها في الأدب الإسباني". فيرناندو بالبيردي، صحيفة الباييس. بالسر الذي لعن الأجيال. أحد هؤلاء الأصدقاء الستة اسمه لويس دي هارو، سيكتشف شخصية من الماضي التي ستعيش بداخله، ليبدو أنه بشخصيتين مزدوجتين. أما شخصية الماضي فكانت شخصية قاطع طريق موريسكي يعيش في القرن السادس عشر، المنفي، الرجل الملعون الذي كان شريرا وضارا: واحد من كثيرين مثله. ستة أصدقاء عطلة نهاية أسبوع طويلة بعد زمن لم يروا فيه بعضهم البعض. قامت صداقتهم على المودة، والذكريات المشتركة وعدم الارتياح للأشياء التي لا يعرفونها. استأجروا بيتا قديما في قرية جبلية اسمها أوخيار، يعود ملك هذا البيت إلى ميغيل دي روخاس، حمو الموريسكي المعروف ابن أمية، والذي احتفظ بداخله