Description
منذ وقت
في هذا الكتاب، لا يكتفي المؤلف ريك هانسن بإماطة اللثام عن علم الأعصاب الجديد المرتبط باليقظة، بل يعرض خطة منطقية فيها كثيرٌ من الإقدام لتجارب في ذروة الهندسة العصبية العكسية، بما يحمل المرء على الشعور بالسكينة والتنور الداخليين، وهو يستعين بخبرته في العلم الراسخ بالتوازي مع دفع دافئ، فنراه يمدّ القراء بتشجيع دائم عبر صفحات الكتاب مقروناً بحس من الفكاهة اللطيفة، إضافة إلى تقديم الوسائل الفعالة.
كل ذلك بالترافق مع تجارب لتقوية الدوائر العصبية، وهذا ما يبعث في النفس رضاً عميقاً وسلاماً داخلياً، مما يزودنا بدعم أساسي في الحياة اليومية، ويتيح لنا إكتشاف أكثر مجالات الوعي البشري بطريقة جذرية.
خطوة بخطوة، يشرح هذا الكتاب كيفية تطبيق هذه الأفكار من أجل تنمية عقل هادئ وقلب شجاع وصفاء في عالم متقلقل.
إن الدكتور هانسن يسعى إلى إثبات أن الإختراقات العظيمة التي حققها المعلمون العظماء لا تقتصر على القلة المختارة، فهو يوضح كيف لنا أن نجسّدها بأنفسنا من خلال تعاملنا مع توترات الحياة اليومية، بغية شفاء الألم القديم.
لم يستخدم الحكماء عبر التاريخ تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي للوصول إلى التنور، وبعد 2500 عاماً يكتشف علماء الأعصاب آليات عمل الدماغ للرقيّ بالتفكير الإنساني.
ومن خلال البحث العميق، والقصص، والتأملات الموجّهة، والأمثلة والتطبيقات يقدّم لنا دكتور هانسن رؤية رائعة وملهمة لتغيّر طريقة تفكيرنا لتحقيق السلام الداخلي.
"ريك هانسن" دكتور، وعالم نفس، وزميل أول في مركز غريتر غود ساينس في جامعة كاليفورنيا بيركلي، وهو مؤلف الكتاب الأكثر مبيعاً في نيويورك تايمز.
تم نشر كتبه بتسع وعشرين لغة، وبيع منها 900 ألف نسخة باللغة الإنكليزية وحدها، تضم قائمة رسالته الإخبارية المجانية الأسبوعية 150 ألف مشترك.
ألقى الدكتور هانسن محاضرات في وكالة ناسا، وغوغل، وأكسفورد، وهارفارد، ودرّس في مراكز التأمل في جميع أنحاء العالم، بصفته خبيراً في المرونة العصبية الإيجابية، ظهر على بي بي سي، وسي بي أس، وأن بي أر وغيرها من وسائل الإعلام.
بدأ التأمل في عام 1974 وهو مؤسس معهد الينبوع لعلم الأعصاب والحكمة التأملية، وهو من محبي الطبيعة التي يلجأ إليها للتخلص من ضغوطات الحياة. مضى. فجر التاريخ والإنسان يسعى إلى بلوغ أقصى إمكاناته، فقد سعى البشر وراء الحكمة، والقوة، والسعادة، والظفر بمحبة الآخرين، والآن تمكن العلم الحديث من إقامة الرابط بأن هذه الحالات الرائعة التي يحظى بها البعض وترتبط إرتباطاً وثيقاً بتغييرات في نظامنا العصبي، مما يجعل من إمكانية بلوغها أكثر من أي وقت
في هذا الكتاب، لا يكتفي المؤلف ريك هانسن بإماطة اللثام عن علم الأعصاب الجديد المرتبط باليقظة، بل يعرض خطة منطقية فيها كثيرٌ من الإقدام لتجارب في ذروة الهندسة العصبية العكسية، بما يحمل المرء على الشعور بالسكينة والتنور الداخليين، وهو يستعين بخبرته في العلم الراسخ بالتوازي مع دفع دافئ، فنراه يمدّ القراء بتشجيع دائم عبر صفحات الكتاب مقروناً بحس من الفكاهة اللطيفة، إضافة إلى تقديم الوسائل الفعالة.
كل ذلك بالترافق مع تجارب لتقوية الدوائر العصبية، وهذا ما يبعث في النفس رضاً عميقاً وسلاماً داخلياً، مما يزودنا بدعم أساسي في الحياة اليومية، ويتيح لنا إكتشاف أكثر مجالات الوعي البشري بطريقة جذرية.
خطوة بخطوة، يشرح هذا الكتاب كيفية تطبيق هذه الأفكار من أجل تنمية عقل هادئ وقلب شجاع وصفاء في عالم متقلقل.
إن الدكتور هانسن يسعى إلى إثبات أن الإختراقات العظيمة التي حققها المعلمون العظماء لا تقتصر على القلة المختارة، فهو يوضح كيف لنا أن نجسّدها بأنفسنا من خلال تعاملنا مع توترات الحياة اليومية، بغية شفاء الألم القديم.
لم يستخدم الحكماء عبر التاريخ تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي للوصول إلى التنور، وبعد 2500 عاماً يكتشف علماء الأعصاب آليات عمل الدماغ للرقيّ بالتفكير الإنساني.
ومن خلال البحث العميق، والقصص، والتأملات الموجّهة، والأمثلة والتطبيقات يقدّم لنا دكتور هانسن رؤية رائعة وملهمة لتغيّر طريقة تفكيرنا لتحقيق السلام الداخلي.
"ريك هانسن" دكتور، وعالم نفس، وزميل أول في مركز غريتر غود ساينس في جامعة كاليفورنيا بيركلي، وهو مؤلف الكتاب الأكثر مبيعاً في نيويورك تايمز.
تم نشر كتبه بتسع وعشرين لغة، وبيع منها 900 ألف نسخة باللغة الإنكليزية وحدها، تضم قائمة رسالته الإخبارية المجانية الأسبوعية 150 ألف مشترك.
ألقى الدكتور هانسن محاضرات في وكالة ناسا، وغوغل، وأكسفورد، وهارفارد، ودرّس في مراكز التأمل في جميع أنحاء العالم، بصفته خبيراً في المرونة العصبية الإيجابية، ظهر على بي بي سي، وسي بي أس، وأن بي أر وغيرها من وسائل الإعلام.
بدأ التأمل في عام 1974 وهو مؤسس معهد الينبوع لعلم الأعصاب والحكمة التأملية، وهو من محبي الطبيعة التي يلجأ إليها للتخلص من ضغوطات الحياة. مضى. فجر التاريخ والإنسان يسعى إلى بلوغ أقصى إمكاناته، فقد سعى البشر وراء الحكمة، والقوة، والسعادة، والظفر بمحبة الآخرين، والآن تمكن العلم الحديث من إقامة الرابط بأن هذه الحالات الرائعة التي يحظى بها البعض وترتبط إرتباطاً وثيقاً بتغييرات في نظامنا العصبي، مما يجعل من إمكانية بلوغها أكثر من أي وقت