Description
لوحة (العراق صبي)
فكرة وتنفيذ د.عماد زبير أحمد من غربتة في مملكة السويد
أذ ينتقي بيت من قصيدة(سفر التكوين) لشاعر العراق الكبيرعبد الرزاق عبد الواحد(سفر التكوين)
(( هوَ العراقُ ، فَقُلْ لِلدائراتِ قِفي
شاخَ الزَّمانُ جَميعا ًوالعراقُ صَبي !))
اخترت هذه اللوحة لاوثق فكر هذا الأب العظيم الذي رباني على صورة وطن مستقل بهي معافى انتمي إليه ولكل أبنائه بكل مافي القلب من عزيمة محبه وإخلاص وبدوري اهدي هذه اللوحة لأرواح شهداء ثورة تشرين العظيمة الذين أثبتوا أن العراق يبقى صبي رغم عاديات الزمان
لكل من لازال هدفه في الحياة ان يكون اعلامي متميز فانه سيحصل على قوة خفية تقدمها الكاتبة في سلسله من كشف الاسرار والحقائق عليك ادراكها والاحتفاظ بها لتصل لهدفك اسرع. من خلال الرحلة بين ثنايا موضوعات الكتاب ستدرك ان لا احد يروج لافكارك افضل منك بعد تعرفك على سر التوازن الذاتي في اتخاذ (قرارالكلمة) عندما يغيب الرقيب، ستتعلم كيف تكتب معادلتك الكيميائية في مواجهة (الطعن والتشهيربك) وربما ستواجة الموت في بعض الصفحات وستتخذ قرارات تحبس الانفاس وتدرك مايقشعر له جسدك كل ذلك لانك تسير في حقل الاعلام في زمن الموت على ارض العراق وانت تقود مهمة تاسيس (حرية) خسرنا لاجلها اجمل النفوس في زمن الوجع العراقي.. (الكاتبة) كيف فاوضت ؟ وكيف فرضت؟ وكيف ادارت (منظومة مشاعرعملاقة) للناس؟ وكيف تدرك معها انك وصلت الى مرحلة الاحتراف؟ واصبحت رقما لن يثلم وصعب اجتيازه من قبل الاخرين لتكون حالة خاصة لن تتكرر على مدى دوران عقارب الساعة.
للاعلامي المبتدا والانسان الاعتيادي الذي لايعلم شى عن الاعلام بعد قراءة الكتاب سيرتفع وعية ويراجع نفسه كثيرا لكل مامرامام ناظريه في الفضائيات العراقية من خلال كتاب يعد الاول من نوعة في العراق تصدرة اعلامية عراقية بكل جرئة وثبات .
لكم جميعا (هذه حقيقة ماحدث).
شيماء عماد زبير
عراقية الجنسية مواليد بغداد 1975
حاصلة على شهادة البكلوريوس من جامعة بغداد والدبلوم من مدرسة التضامن للصحافة بدأت العمل الصحفي عام 1998 في مجلة الف باء وتسلسلت في عملها الاعلامي وصولا لاعداد وتقديم البرامج في قناة العراق الفضائية والشرقية والبغدادية،حاصلة على جوائزعدة والقاب من قبل نقابة الصحفيين العراقيين والاستفتاءات الجماهيرية كافضل مقدمة برامج عراقية، لقب باوبرا وينفري العراق من قبل جريدة (guardian)البريطانية
وقناة(bbc) البريطانية
هذا كتابها الاول وهي الان اعلامية مستقلة.
فكرة وتنفيذ د.عماد زبير أحمد من غربتة في مملكة السويد
أذ ينتقي بيت من قصيدة(سفر التكوين) لشاعر العراق الكبيرعبد الرزاق عبد الواحد(سفر التكوين)
(( هوَ العراقُ ، فَقُلْ لِلدائراتِ قِفي
شاخَ الزَّمانُ جَميعا ًوالعراقُ صَبي !))
اخترت هذه اللوحة لاوثق فكر هذا الأب العظيم الذي رباني على صورة وطن مستقل بهي معافى انتمي إليه ولكل أبنائه بكل مافي القلب من عزيمة محبه وإخلاص وبدوري اهدي هذه اللوحة لأرواح شهداء ثورة تشرين العظيمة الذين أثبتوا أن العراق يبقى صبي رغم عاديات الزمان
لكل من لازال هدفه في الحياة ان يكون اعلامي متميز فانه سيحصل على قوة خفية تقدمها الكاتبة في سلسله من كشف الاسرار والحقائق عليك ادراكها والاحتفاظ بها لتصل لهدفك اسرع. من خلال الرحلة بين ثنايا موضوعات الكتاب ستدرك ان لا احد يروج لافكارك افضل منك بعد تعرفك على سر التوازن الذاتي في اتخاذ (قرارالكلمة) عندما يغيب الرقيب، ستتعلم كيف تكتب معادلتك الكيميائية في مواجهة (الطعن والتشهيربك) وربما ستواجة الموت في بعض الصفحات وستتخذ قرارات تحبس الانفاس وتدرك مايقشعر له جسدك كل ذلك لانك تسير في حقل الاعلام في زمن الموت على ارض العراق وانت تقود مهمة تاسيس (حرية) خسرنا لاجلها اجمل النفوس في زمن الوجع العراقي.. (الكاتبة) كيف فاوضت ؟ وكيف فرضت؟ وكيف ادارت (منظومة مشاعرعملاقة) للناس؟ وكيف تدرك معها انك وصلت الى مرحلة الاحتراف؟ واصبحت رقما لن يثلم وصعب اجتيازه من قبل الاخرين لتكون حالة خاصة لن تتكرر على مدى دوران عقارب الساعة.
للاعلامي المبتدا والانسان الاعتيادي الذي لايعلم شى عن الاعلام بعد قراءة الكتاب سيرتفع وعية ويراجع نفسه كثيرا لكل مامرامام ناظريه في الفضائيات العراقية من خلال كتاب يعد الاول من نوعة في العراق تصدرة اعلامية عراقية بكل جرئة وثبات .
لكم جميعا (هذه حقيقة ماحدث).
شيماء عماد زبير
عراقية الجنسية مواليد بغداد 1975
حاصلة على شهادة البكلوريوس من جامعة بغداد والدبلوم من مدرسة التضامن للصحافة بدأت العمل الصحفي عام 1998 في مجلة الف باء وتسلسلت في عملها الاعلامي وصولا لاعداد وتقديم البرامج في قناة العراق الفضائية والشرقية والبغدادية،حاصلة على جوائزعدة والقاب من قبل نقابة الصحفيين العراقيين والاستفتاءات الجماهيرية كافضل مقدمة برامج عراقية، لقب باوبرا وينفري العراق من قبل جريدة (guardian)البريطانية
وقناة(bbc) البريطانية
هذا كتابها الاول وهي الان اعلامية مستقلة.