Description
تسير أحداث رواية "حجر السعادة" وتتصاعد بطريقة دراماتيكية ويحضر السلاح الكاتم محاولًا، كما هو شأنه، ليضع نهاية منطقية لرحلة المغلوب على أمرهم. إنها رحلة العذابات والسعادات التي تبدأ بالعثور على حجر صغير بين الحشائش في بستان الجن بالموصل، ثم الوقوف عند جسر الشهداء ببغداد حيث ذبول وجه دجلة وذكرى الغرق.