منذ أن غادرت ميشيل منزلها، وهجرت زوجها وابنتها قبل سبع سنوات، وجيفري يبذل قصارى جهده، ليحافظ على انتهاج حياة طبيعية برفقة ابنته التي أصبحت الآن في الحادية عشرة من عمرها، الحياة الطبيعية بالنسبة إليهما هي الحياة الهادئة والآمنة في سوفيداد بيتش، ولكن منذ ظهر العجوز إد على باب بيتهما لم يعد لتلك الحياة الهادئة والطبيعية وجود