Description
هذه القصص، الحقيقية بالكامل، تمثل الطريق نحو الوظيفة الجانبية: والتي يتم تعريفها كمشروع لكسب المال تبدؤه بشكل جانبي، عادة بينما لا تزال تعمل في وظيفة يومية. بمعنى آخر، فهي طريقة لتحقيق دخل إضافي دون تحمل مخاطر الدخول الكامل في عالم العمل بنفسك.
بالتأكيد، بالنسبة لبعض الناس، فإن فكرة ترك وظيفتهم اليومية والبدء بمفردهم هي فكرة مبهجة. ومع ذلك، بالنسبة لكثيرين آخرين يمكن أن يكون الأمر مرعبًا. فرغم كل شيء، سواء كانت لديك عائلة تدعمها أو رهن عقاري تدفعه أم لا، فإن الوظيفة التي تحقق دخلًا ثابتًا وتوفر التأمين الصحي من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، التخلي عنها.
لكن ماذا لو استطعت الحصول على فكرة مربحة بأقل استثمار للوقت والمال والجهد؛ وتمكنت من تحقيق ذلك بجانب وظيفتك المستقرة والثابتة؟ يوضح لك هذا الكتاب كيفية القيام بذلك بالضبط، مع دليل مفصل خطوة بخطوة ينقلك من الفكرة إلى التنفيذ في سبعة وعشرين يومًا فقط. صُمم هذا الدليل للأشخاص المشغولين ونافدي الصبر. إنه خريطة طريق مفصلة تسمح لك بالعصف الذهني والاختيار والانطلاق وكسب المال في أقل من شهر.
لكن الوظيفة الجانبية لا تقتصر فقط على وضع نقود إضافية في جيبك. في ظل البيئة الحالية، حيث اختفت فكرة وجود شركة لديها أي إحساس بالولاء للعاملين بها، فإن الوظيفة الجانبية تعتبر الأمان الوظيفي الجديد. فهي تمنحك القدرة على اتخاذ القرار. وعندما تتلقى رواتب متعددة من مصادر مختلفة، فإنك لن تعود تعتمد على أهواء صاحب عمل واحد.
فالمزيد من الدخل يعني خيارات أكثر. والخيارات الأكثر تعني المزيد من الحرية.
ستقرأ في الصفحات القادمة العديد من القصص مثل تلك المذكورة أعلاه. وبقدر ما هي مسلية، تتمتع أيضًا بهدف أسمى. فهي هنا لتوضح لك أنه يمكن لأي شخص خلق مسار سريع نحو الحرية من خلال زيادة دخله؛ باستخدام المهارات التي يمتلكها بالفعل. بغض النظر عن وظيفتك اليومية، أو إن كنت تريد أن يطلق عليك "مبادر أعمال" أم لا، فأنت بحاجة إلى وظيفة جانبية. إذا اتبعت هذه الخطة، فستحصل على وظيفة جانبية في أقل من شهر.
ماذا ستكون قصتك؟
بالتأكيد، بالنسبة لبعض الناس، فإن فكرة ترك وظيفتهم اليومية والبدء بمفردهم هي فكرة مبهجة. ومع ذلك، بالنسبة لكثيرين آخرين يمكن أن يكون الأمر مرعبًا. فرغم كل شيء، سواء كانت لديك عائلة تدعمها أو رهن عقاري تدفعه أم لا، فإن الوظيفة التي تحقق دخلًا ثابتًا وتوفر التأمين الصحي من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، التخلي عنها.
لكن ماذا لو استطعت الحصول على فكرة مربحة بأقل استثمار للوقت والمال والجهد؛ وتمكنت من تحقيق ذلك بجانب وظيفتك المستقرة والثابتة؟ يوضح لك هذا الكتاب كيفية القيام بذلك بالضبط، مع دليل مفصل خطوة بخطوة ينقلك من الفكرة إلى التنفيذ في سبعة وعشرين يومًا فقط. صُمم هذا الدليل للأشخاص المشغولين ونافدي الصبر. إنه خريطة طريق مفصلة تسمح لك بالعصف الذهني والاختيار والانطلاق وكسب المال في أقل من شهر.
لكن الوظيفة الجانبية لا تقتصر فقط على وضع نقود إضافية في جيبك. في ظل البيئة الحالية، حيث اختفت فكرة وجود شركة لديها أي إحساس بالولاء للعاملين بها، فإن الوظيفة الجانبية تعتبر الأمان الوظيفي الجديد. فهي تمنحك القدرة على اتخاذ القرار. وعندما تتلقى رواتب متعددة من مصادر مختلفة، فإنك لن تعود تعتمد على أهواء صاحب عمل واحد.
فالمزيد من الدخل يعني خيارات أكثر. والخيارات الأكثر تعني المزيد من الحرية.
ستقرأ في الصفحات القادمة العديد من القصص مثل تلك المذكورة أعلاه. وبقدر ما هي مسلية، تتمتع أيضًا بهدف أسمى. فهي هنا لتوضح لك أنه يمكن لأي شخص خلق مسار سريع نحو الحرية من خلال زيادة دخله؛ باستخدام المهارات التي يمتلكها بالفعل. بغض النظر عن وظيفتك اليومية، أو إن كنت تريد أن يطلق عليك "مبادر أعمال" أم لا، فأنت بحاجة إلى وظيفة جانبية. إذا اتبعت هذه الخطة، فستحصل على وظيفة جانبية في أقل من شهر.
ماذا ستكون قصتك؟