صدرت عن دار المدى رواية "ساعي البريد يدق الباب دوما مرتين" للكاتب الامريكي جيمس مولاهان كين ترجمة احمد حسن المعيني. الرواية التي صدرت عام 1934، وصنفت على أنها رواية جريمة قائمة على حبكة سايكولوجية، أو ضمن نمط من الروايات عرفت بالروايات السوداوية التي تتميز بجو محبط مصحوب بتركيز على الخلطة السحرية بين الجنس والعنف التي تقود الحبكة الدرامية وتسيطر على أغلب تفاصيل الرواية، وقد تحولت الى فيلم سينمائي حقق نجاحا كبيرا.