Description
الرواية الأحدث للدكتور نبيل فاروق تقع أحداثها في مصر حيث يجد أحد جرَّاحي الأعصاب علاجًا للصرع باستخدام الليزر. ويقوده هذا الاكتشاف إلى لقاء عالم يدرس تأثيرات الطاقة الكهرومغناطيسية على الدماغ، فيكتشف الاثنان معًا جسمًا مزروعًا في أدمغة البشر