Description
لا تدرى كيف ولا لماذا بدأت تقبل رقبته قبلات متناثرة ، فامسك برأسها وقبلها فى لهفة ... بالأمس لقنها درسا لن تنساه ، كانت كشعب يحكمه طاغية ساحر ومحبوب بعذب الشعب، وينفى الشعب، ويسيل دم الشعب، ويهلل له الشعب ويقبل يده ، وعرفت معنى الطغاه كما لم تعرف من قبل.نبيل نصار... بطل شجاع أم قاتل محترف؟زوجها سيسميه البعض إرهابيا والبعض عميلا مزدوجا، والبعض ثوريا شجاعا!!وستسميه هى ... رجلا رومنسيا طغت عليه فكرته عن العالم ففتته وفتتها.. تزوجها .. عشقها.. مزقها.. أذلها.. أرعبها.. وضع النجوم بين يديها وبكى وهو يناجى الشمس.. وهل لرجل آخر فى العالم كله أ يتنافس معه.