Description
ظلت قصة الحشرة الغاضبة تحمل المتعة للقراء والسامعين الصغار على مدى عشرين عامًا. وتشترك الصور المرسومة بجرأة مع النص الفكاهى في رواية قصة هذه "البطلة الغاضبة" الصغيرة التى لا تشبه غيرها.
فالدعسوقة الغاضبة لا تقول "من فضلك" أو "شكرا"، ولا تقبل المشاركة، وكانت تظن أنها أقوى وأهم من الجميع، وكانت دائمًا تطلب التشاجر مع غيرها. وهذه القصة التى تتحرك أحداثها بسرعة تدعو الأطفال إلى استكشاف مفاهيم الوقت والحجم والشكل والسلوك، وسوف يضحكون ويتعلمون من هذه المتكبرة ذات المزاج المتقلب، التى قابلت من هو ندٍّ لها فأصبحت حشرة ألطف وأرق سلوكًا وخلقًا.